تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

والوالدات يرضعن أولادهن حولين...

الحمد لله رب العالمين منزل القرآن بلسان عربي مبين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الخاتم الأنبياء والمرسلين ورضي الله عن صحابته الغر الميامين الذين تلقوا هذا القرآن من فيه طريا بأفصح بيان وأعلى إعجاز وعما انتبعهم بإحسان إلى يوم الدين فهذا بيان لما في الآية رقم 233 من سورة البقرة من قراءات للقراء العشرة من طريق

الشاطبية والدرة قوله تعالى أولادهن وقف يعقوب عليه بها السكتها كذا أولادهن وكذلك يقف على ضمير جماعة المؤنثهن سواء اتصل به شيء أم لم يتصل نحو هن أطهر لكم ولهن مثل الذي عليهن ومن الأرض مثلهن قال ابن الجزري رحمه الله في متن الدرة المضية في القراءات الثلاث المتممة للعشر وعنهم أي عقوب وعنه نحو عليهن إليه روى الملاد أي

بها السكت وكذلك الحكم عند الوقف على رزقهن وكسوةهن بالآية الكريمة قوله تعالى لمن أراد نقل ورش حركة الهمزة إلى ما قبلها ثم حذف الهمزة هكذا لمن راد والقاعدة أن ورشا كان يلقي حركة الهمزة على الساكن قبلها فيتحرك بحركتها وتسقط هي من اللفظ وذلك إذا كان الساكن غير حرف مد وكان آخر كلمة والهمزة أول كلمة أخرى فإن كان الساكن

حرف مد نحو وفي أنفسكم فلا نقل فيه بل فيه المد والأصح عن ورشل في قوله تعالى كتابيه إني ظننت تسكين الهاء وتحقيق الهمزة بعدها على مراد القطع والاستئناف ورخلف عن حمزة في نحل لمن أراد مما ينقله ورشن وجهان السكت على الساكن المفصول وتركه إن وصل لمن بما بعده فإن وقف على أراد كان له ثلاثة أوجه النقل والتحقيق والسكت وأما

خلاد فليس له في الساكن المبصول إلا التحقيق من غير سك إذا وصل لمن بما بعده فإن وقف عليه كان له وجهان النقل والتحقيق بلا سكت النقل هكذا لمن أراد والتحقيق هكذا لمن أراد والسكت هكذا لمن أراد قال الإمام الشاطبي في متن حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات السبع المشهور بالشياطبية وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز

وحذفه مسهلا وعن حمزة في الوقف خلف وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا وقال أيضا وكتابية بالاسكان عن ورش أصح وتقبلا وقد خالف خلفُني العاشرُ القارئُ في الدُّرةِ نفسَهُ في الشاطبِيةِ في روايتِهِ عن حمزةِ فقرأَكَ حفصُ لمن أرادَ وصلًا وأقفَى قال ابن الجزري في الدُّرةِ وسَلْ معْفَسَ الفشاء وحقَّقَ حمزَ الوقفِ والسكتَ

أهمَلَ وما قلناه في لمن أرادَ يَنطبِقُ على نفسٌ إلا فإن أرادَ وإن أردتم بالآية الكريمة قوله تعالى أن يتم قرأ خلف عن حمزة بالإدغام بلا غنة هكذا أن يتم والباقون بالإدغام مع الغنة هكذا أن يتم قال الشاطبي وكل بينموا أدغموا مع غنة وفي الواو واليا دونها خلف تلا وقد خالف خلف في اختياره في الدُّرة نفسه في روايته عن حمزة في

الشاطبية فقرأ كالباقين بالغنة مع الإدغام قال ابن الجزاري في الدُّرة وغنة يا والواو فز قوله تعالى أن يتم الرَّضاع أمال الكسائي بخلاف هاء التأنيت وما قبلها في كلمة الرَّضاع إذا وقف عليها الإمالة هكذا الرَّضاع والفتح هكذا الرَّضاع وله إمالة كلمة والده وقفاً قولاً واحداً هكذا والده وفي هذا الباب مذهبان للكسائي

المذهب الأول مذهب الإمالة الخاصة وهو إمالة هائ التأنيث وما قبلها إذا جاءت بعد أحد حروف فجثت زينب لذود شمس أو بعد أحرف أكهر بشرط أن يأتي قبلها يا أنساكنة أو كسرة نحو والده خليفة وتمتنع الإمالة عنده في هذا المذهب إذا أتت هاء التأنيث بعد أحرف الاستعلاء وبعد حروف حاع المجموعة في قول الشاطبي ضغاط عص خضى أو بعد أحرف

أكهر إذا لم تسبق بياء ساكنة أو كسرة نحو الصاخة مخمصة أشحة الصلاة الساعة امرأة قال الإمام الشاطبي وفيها تأنيث الوقوف وقبلها ممال الكساء غير عشر ليعدلا ويجمعها حق ضغاط عص خضى وأكهر بعد الياء يسكن ميلا أو الكسر وإذا وقى حرف ساكن بين حروف أكهر وبين الكسرة فإنه لا يكون حاجزاً عن الإمالة نحو وجهة لعبرة واختلف عنه في لفظ

فطرة من حيث إن الحرف الساكنة حرف استعلاء قال الإمام الشاطبي والإسكان ليس بحاجز ويضعف بعد الفتح والضم أرجلا لعبرة مئة وجهة وليكة ولبض فطرة وقع في سورة الروم ويقف عليه الكسائي بالها وله بعد ذلك الإمالة والفتحة المذهب الثاني للكسائي مذهب الإمالة العامة وهو إمالتها التأنيث وما قبلها بعد كل حرف سوى الألف قال الشاطبي

وبعضهم سوى ألف عند الكسائي ميلا والمختار هو المذهب الأول وهو مذهب الإمالة الخاصة ونستطيع أن نقول إن الحروف الهجائية بالنسبة للإمالة وعدمها للكسائي أربعة أقسام القسم الأول موال مطلقا وبلا شرط على المذهبين وهي الحروف الخمسة عشر السابقة القسم الثاني وَمَالُ بِشَرْطِ أَنْ تَسْبِقَهُ يَا أُنْ سَاكِنَةٌ أَوْ

كَسْرَةٌ عَلَى الْمَذْهَبِ الأَوَّلِ وَبِلَا شَرْطٍ عَلَى الْمَذْهَبِ الثَّانِ وَهِيَ حُروفُ أَكْهَرٌ القسم الثالث لا يُمال على المذهب الأول ويمال على المذهب الثاني وهي الحروف العشرة ما عدى الألف القسم الرابع لا يُمال على كلا المذهبين وهي الألف وعليه فيكون في كلمة الرضاعة حين الوقف عليه للكسائي الفتح على

المذهب المختار والإمالة على المذهب الثاني ويكون في كلمة والدة التي وردت في الآية الكريمة حين الوقف عليها للكسائي الإمالة على المذهبين فائدة قرائية تتعلق بإمالتها التأنيث قد اختلف في الممال في هذا الباب فذهب الجمهور إلى أن الممال هو ما قبل هائي التأنيث فقط وذهب جماعة الكداني والمهدوي وبن سوار إلى أنها ممالة مع

ما قبلها وجمع المحقق ابن الجزري بين القولين بما هو ظاهر بي فقال ولا يمكن أن يكون بين القولين خلاف إلى آخر ما قال فعاد النزاع في ذلك لفظية قوله تعالى لا تضار والده قرأ ابن كثير وأبو عمر ويعقوب برفع الرائم شدده هكذا لا تضار والده لأنه مضارع لم يدخل عليه ناصب ولا جازم فرفع فلا نافية ومعناه النهر في المشاكلة من حيث إنه

عطف جملة خبرية على مثلها من حيث اللف وقرأ ابو جعفر بسكون الرائم خففة هكذا لا تُضارُ والِدَه قِيلَنٌ ضارَ يضِير وَيَكُونُ السُّكُونُ لِإِجْرَاءِ الْوَصْلِ مُجرَ الْوَقْفِ والباقونَ بفتح الراء مشدَّدة هكذا لا تُضارَ والِدَه على أنه مجزومٌ بحرف النهي لا والأصل فيه لا تُضارَر فأُدغِمَت الراءُ في الراء وفُتِحَتْ

للتقاء الساكنين وهو عند الجميع مدٌ لازمٌ للتقاء الساكنين وهو لازمٌ مُثقَّلٌ في قراءتَي تشديد الراء ولازمٌ مُخفَّفٌ في قراءة أبي جعفر لتخفيف الراء قال الإمام الشاطبي والكلُّ أدغمُ تُضارَر وضمَّى الراء حقٌ وذوجلاً وقال ابن الجزري وَقْرَ اتُضَارَ كَذَا وَلَا يُضَارَ بِخِفٍّ مَعْ سُقُونٍ وَقَدْرُهُ فَحَرِّكْ

إِذَنْ قَوْلُهُ تَعَالَ فِي صَالَى لورشٍ تغليظُ اللامِ وترقيقُها والوجهانِ صحيحان والتغليظُ مُقدَّم التغليظُ هكذا فِي صَالَى والترقيقُ هكذا فِي صَالَى قال الشاطبي وَفِي طَالَ خُلْفٌ مَعْ فِي صَالَا وَعِنْدَ وسكّن وقفاً والمفخّم في الضلّة فائدة تحريرية اجتمع في آية والوالدات يرضع في البقرة كلمة فصالاً مع مدّ

بدل وهو آتيتم فاجاز بعض العلماء في الآية ستة أوذر ترقيق اللام في فصالاً وعليه القصر والتوسط والمد في البدل ثم تغليظ اللام وعليه الثلاثة المذكورة وجعلها بعضهم خمسة فقط فمنع القصر على التعليم قوله تعالى فلا جناح عليهما قرأ يعقوب بضم هاء عليهما هاكذا عليهما وكذلك قرأ بضم كل هاء ضمير ليست للمفرد قبلها يا أنساكنة في

جميع القرآن وزاد رويس في روايته عنه ضم الهاء وإن سقطت الياء قبلها لعلّة الجزم أو البناء وذلك في خمسة عشر موضعاً وهي في الأعراف في ثلاثة مواضع فآتيهم عذاباً وإن يأتيهم وإذا لم تأتيهم وفي التوبة موضعاً ويخزيهم ألم يأتيهم وفي يونس ولم يأتيهم وفي الحجر ويلهيهم الأمن وفي طاه أولم تأتهم بيّنة وفي النور يغنهم الله وفي

العنكبوت أولم يكفهم وفي الأحزاب ربنا آتهم وفي الصافات موضعان كلاهما فاستفتهم وفي غافر موضعان وقهم السيئات وقهم عذاب الجحيم فأما ما بقي من هذا الباب وهو قوله تعالى ومن يولهم يومئذ في الأنفال فإن القراءة كلهم متفقون على كسر الهاء فيه قال ابن الجزري وضم في الهائق الللا عن الياء ان تسكن سوى الفرد وضم من تزل طاب إلا من

يولهم فلا قوله تعالى وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف فيه ميمات جمع بعدها محرك وقد قرأها ابن كثير وأبو جعفر لضم الميم وصلتها بواو في الوصل قولا واحدة و لقالون الصلة والاسكان وكذلك كل ميم جمع بعدها متحرك الصلة هكذا وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما

آتيتم بالمعروف مع ملاحظة أن ابن كثير يقرأ آتيتم بحذف الألف فتكون الكراءة هكذا فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما أتيتم بالمعروف والإسكان هكذا وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما أتيتم بالمعروف وافقهم ورش في الصلة إذا وقع بعد ميم الجمع همزة قطع نح أردتمو أن وكل على مذهبه في المنفصل إذا وقع بعد ميم

الجمع همزة قطع نح فلا جناح عليكم إذا فقالون بالقصر والتوسط وورش بالإشباع ابن كثير وأبو جعفر بالقصر والباقون بإسكان الميم قال الشاطبي رحمه الله وصلضم ميم الجمع قبل محرك دراكا وقالون بتخييره جلا ومن قبل همز القطع صلها لورشهم وأسكنها الباقون بعد لتكملا وقال ابن الجزري وصلضم ميم الجمع أصل قوله تعالى أن تسترضعوا

أولادكم به مد من فصل وقد قرأه بالقصر والتوسط قالون والدوري عن أبي عمر وقرأ السوسي وابن كثير وابو جعفر ويعقوب بالقصر قولا واحدا وأما التوسط وجها واحدا فهو لعاصم وابن عامر والكسائي وقلف في اختياره وأما الطول وجها واحدا فهو لورش وليحمزة وهذا ما يُقرأ به واستقر عليه رأي الأئمة قديماً وحديثاً وهو مذهب فريق من

المحققين ومنهم الإمام الشاطبي وإذا أخذنا بمذهب الفويقات الذي قال به الإمام الداني وبعض العلماء فيزيد لقالون ودوري أبي عمر فويق القصر أي المد ثلاث حركات ويزيد لعاصم فويق التوسق وهو المد خمس حركات قال الشياطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواو عن ضم لقي الهمزة طولا فإن ينفصل فالقصر باذده طالبا بخلفه ما يرويك درا

ومختلى وقال ابن الجزري ومده موسط ومنفصل قصرا ألا حز قوله تعالى ما آتيتم قرأ ابن كثير بقصر الهمزة هكذا ما آتيتم على أنه من باب المجيء أي جئتم وفعلتم والباقون بمدها هكذا ما آتيتم على أنه من باب الإعطاء فهو متعد لثنين قال الشاطبي وقصر أتيتم بالرباً وأتيتم هنا دار وجه ليس إلا مبجلا وقرأ ورش بالقصر والتوسط والإشباع في

البدل هكذا آتيتم آتيتم آتيتم وهذا مذهبه في مد البدل لا فرق في ذلك بين البدل المحقق نحو آمن أو المغير بالنقل نحو الإيمان أو المغير بالإبدال نحو لو كان هؤلاء يالها أو التسهيل نحو آلهاتنا وإنما لم يمنع التغير في الحمز من التوسط والمدن نظراً لعروض هذا التغير والمعتبر إنما هو الأصل وأقوى الأوجه الثلاثة في البدر القصر

فينبغي تقديمه على التوسط والطول واستثنى من ذلك كلمتين قولاً واحداً إسرائيل حيث وقع ويؤاخذ كيف وقع وأجمع على تركي الزيادة إذا سكن ما قبل الهمزة وكان الساكن غير حرف مد وليم نح مسؤولا والقرآن وكذلك إن كانت الهمزة مجتلبة للابتداء نح أوت من إيذا لي وكذا إذا وقع حرف المد بعد الهمزة بدلا من التنوين نح دعاء نداء وثاء عند

الوقف على هذه الكلمات ونحوها واستثنى بعض أهل الأذاء عن ورش من كلمتين الأولى آلان المستفهم بها وهي في موضعين في سورة يونس الكلمة الثانية الأولى الواقعة بعد عادا في قوله تعالى في سورة النجم وأنه أهلك عاد الأولى قال الشياطبي رحمه الله وما بعد همز ثابت أو مغير فقصر وقد يروى لورش مطولة ووسطه قوم كآمن هؤلاء آلهة آتى

لليمان مثلة سوايا إسرائيل أو بعد ساكن صحيح كقرآن ومسؤولا اسألا وما بعد همز الوصلئيت وبعضهم يُآخِلُكم آلان مُستفهِمًا تلاً وعاد للولا وابن غلبون طاهرٌ بقصغ جميع البابقان وقولاً وهذا جمع للقراءات الواردة في الآية الكريمة رقم مئتين وثلاث وثلاثين من سورة البقرة للقراء العشرة من طريقه الشاطبية والدرة وذلك الجمع

بطريقة الوقف نبدأ بقالون ويندرج جميع القراء ما عدا ورشا وخلفا عن حمزة والكسائي في أحد وجهه والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة ثم نقر أولي الكسائي بالإمالة لمن أراد أن يتم الرضاعة ثم لخلف على ترك الغنة لمن أراد أن يتم الرضاعة ثم لورش بالنقل لمن أراد أن يتم الرضاعة ثم لخلف على السكت وترك

الغنة لمن أراد أن يتم الرضاعة قوله تعالى وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعرفة نبدأ بقالون ويندرد جميع القراء معه وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف قوله تعالى لا تكلف نفسٌ إلا وسعها نبدأ بقالون ويندرد جميع القراء معه ما عدا ورشا وخلفا عن حمزة في أحد وجهه لا تُكلَّفُ نفسٌ إلا وسعَها ثم نأتي بورشٍ على النقل

لا تُكلَّفُ نفسٌ إلا وسعَها ثم نقرأُ لخلفٍ بالسكت لا تُكلَّفُ نفسٌ إلا وسعَها قوله تعالى لا تضار والدة بولدها ولا نبدأ بقالون ويندرج جميع القراء ما عد ابن كثير وأبا عمر وأبا جعفر ويعقوب لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده ثم نأتي بابن كثير برفع لا تضار ويندرج أبو عمر ويعقوب لا تضار والدت بولدها ولا ثم نقرأ

لأبي جعفر بتخفيف تضار مسكنة. لا تضار والدة بولدها ولا قوله تعالى وعلى الوارث مثل ذلك نبدأ بقالون ويندرد جميع القراء معه وعلى الوارث مثل ذلك قوله تعالى فإن أراد فصالاً عن تراض منهما وتشاؤر فلا جناح عليهم نبدأ بقالون ويندرج جميع القراء على ورش وخلف عن حمزة في أحد وجهه ويعقوب فإن أراد فصالاً عن تراض منهما وتشاور فلا

جناح عليهما ثم نقرأ لي عقوب بضم هائ عليهما فلا جناح عليهما ثم نقرأ لي ورش بالنقل والتغليض والترقيق في فصالا فإن راد فصالاً عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما ثم نأتي بالسكتري خلف عن حمزة فإن أراد فصالاً عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما قوله تعالى وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم فلا

جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالله نبدأ بقالون على القصر والاسكان ويندرج أبو عمر ويعقوب وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم ثم نقرأ لقالون بالتوسط والإسكان ويندر جدوري وأبي عمر وابن عامل وعاصم والكسائي وخلف العاشر وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا دناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم فلا

جناح عليكم إذا سلمتم تيتم بالمعرفة ثم نقرأ بالمد الطويل لحمزة وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم فلا جناح عليكم إذا سلمتم لا تيتم ثم نقرأ لقالون بالصلة والقصر ويندرج أبو جعفر معه وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف ثم نعطف ابن كفير بقصر آتيتم

فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما أتيتم بالمعروف ثم نقرأ بالصلة والتوسط لقالون وحدة وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف ثم نأتي بمال ورش وإن ردتموا أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم إذا سلمتم ما آتيتم إذا سلمتم ما آتيتم

بالمعرفة ثم نقرأ لخلف عن حمزة بالسكت والإشباع وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالمعرفة قوله تعالى واتقوا الله وعلموا أن الله بما تعملون بصير نبدأ بقالون على القصر ويندلد جميع من يقصر المنفصلين واتقوا الله وعلموا أن الله بما تعملون بصير ثم نأتي بقالون على التوسح

ويندرج جميع من يوسط المنفصل واتقوا الله وعلموا أن الله بما تعملون بصير ثم نقرأ لورش بالمد المشبع ويندرج معه حمزة واتقوا الله وعلموا أن تعملون بصير